منتدى ليبيا الغالية
منتدى ليبيا الغالية
منتدى ليبيا الغالية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» افضل ماكينة لتعبئة مسحوق الغسيل من الهندسية ستيل
ذكرياتي مع جدي .. . Emptyمن طرف احمد صالح 22.07.20 13:29

» افضل ماكينة لتعبئة مسحوق الغسيل من الهندسية ستيل
ذكرياتي مع جدي .. . Emptyمن طرف احمد صالح 18.07.20 11:18

» مشروع تعبئة الكاتشب والشيكولاته والزيوت/الهندسية ستيل
ذكرياتي مع جدي .. . Emptyمن طرف احمد صالح 18.07.20 11:16

» احدث ماكينة لتعبئة السوائل صلصه كاتشيب شيكولاته مربي/الهندسية ستيل
ذكرياتي مع جدي .. . Emptyمن طرف احمد صالح 21.06.20 11:38

» افضل مشروع للمبتدئين مشروع التعبئه والتغليف نص اتوماتيك/الهندسية ستيل
ذكرياتي مع جدي .. . Emptyمن طرف احمد صالح 18.05.20 9:39

» مشروع البطاطس النص قليه2020/الهندسية ستيل
ذكرياتي مع جدي .. . Emptyمن طرف احمد صالح 14.05.20 14:44

» افضل مكنه لمشروع تعبئة البسبوسه والبن والكاكاو/الهندسية ستيل
ذكرياتي مع جدي .. . Emptyمن طرف احمد صالح 11.05.20 9:32

» مشروع تعبئة الكاتشب والشيكولاته والزيوت/الهندسية ستيل
ذكرياتي مع جدي .. . Emptyمن طرف احمد صالح 10.05.20 13:26

» افضل واوفر ماكينة تعبئة الفول والعدس والسكر نص اتوماتيك/الهندسية ستيل
ذكرياتي مع جدي .. . Emptyمن طرف احمد صالح 09.05.20 10:09

» احدث موديل لماكينة تعبئة السوائل اللزجه/الهندسية ستيل
ذكرياتي مع جدي .. . Emptyمن طرف احمد صالح 07.05.20 10:10

المواضيع الأكثر نشاطاً
حجاب H D !!!!!!!!!
city moon !!!!!!!!!!
البوخة بوخة .. والمكياطة مكياطة ..
خلّي نجلوا هالكساد شوي من هالقسم !!!!!!!!!!!
قصيده لمنتدانا الغالي
English Prepositions حروف الجر
دقيقة صمت !!!!!!!!!!!
مسابقة الأمتال الشعبية الليبية
بوبكر بو زقية ..
تمديد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 20 بتاريخ 01.03.23 18:15

 

 ذكرياتي مع جدي .. .

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
رضا صميده
..................................
رضا صميده


عدد المساهمات : 61
الرصيد الخاص : 38273
تاريخ التسجيل : 16/12/2013
الموقع : G.L

ذكرياتي مع جدي .. . Empty
مُساهمةموضوع: ذكرياتي مع جدي .. .   ذكرياتي مع جدي .. . Empty18.12.13 9:59

ذكرياتي مع جدي في ثلاثة أجزاء
قصة من ثلاثة أجزاء قصيرة يكتبها لكم : رضا صميده .. للتعريف ببعض التراث الذي كاد أن ينتهي ..
الجزء الأول .
قمنا باكرا بأمر من جدي وكلٌ يعرف واجبه انطلق أبي ( للمدور ) يتفقد شياهه ، فاجأه جدي ببعض الأوامر اليومية ( قرّس الجديان ) قبل ما تمشي ( للرعاية ) ورد بالك من ( الشَقْره راهي امقربه ) ( وين تجي راقي( للود )خَطِّي ( السّعي للصّـواطه )راهي خايخة الحكاية عقب مطر ( والكاف مهسْهسْ ) وما تنساش قبل ما تروح تدهم ( النقر) وتملأ القربة ، وانت مروح رد بالك من ( القرنة ) راهي ( شومة ) نهارها ( انطلست لشراك ) عمك المختار قرّضتله ( خَلفَة ) وسلم ولدي( السّـعي ) يروح ( بَادِن ) مافيش داعي ( للتّزنيق ) يهز أبي رأسه بكل احترام موافقا على كل هذه الأوامر ومظهرا حرصه على تنفيذها ، وفي الحقيقة لا يملك إلا أن يطيع أ باه ، فعلى ذلك تربى ، خرج جدي من ( المدْور) متجها إلى الدار وبصوته الجهوري ممزوجا بنوع من التودد لجدتي شن يا( فقيرة ) الفطور واتي ؟ راني مستعجل ونبي( نربح ) يجلس وهو يبسمل ويتناول عبودين زميته و( حويرة
) كرموس ويشرب طويسة شاهي ثم يقف ويشير إليَّ بيده أن إتبعني ،انطلق تجاه( المدور ) ومنه إلى السقيفة حتى وصل ( القوس ) وأنا أهرول خلفه ، حرك المِدْراج ثم فتح باب ( القوس )، التفت إلي قائلا : شن تبّي نجيبلك معاي من السوق يا ولدي ؟ وكأنه يعرف الإجابة فنقول معا ً ( ُطربيقة ) أبتسمتُ وابتسمَ ابتسامة خفيفة ، فقد كان الضحك بصوت عالٍ يعتبر عيبا في تلك الأيام ، اتجه جدي إلى ( الديدبان ) وأخرج حماره بعد أن فك ( اَلهجار ) وضع البردعة على ( السّحْراوي ) وشدّ ( التفرْ ) و ( شكّمَه ) وحاذاه إلى عقاب قرمة وركزْ وركبْ ، إلتفت إلي وبنظرة المربِّي وكأنّه ينتظر أن أقول شيئا ففهمت ( مربوحة يا جدي ) هز رأسه مع ميل قليل تعبيرا عنِ الرضا وقال مبتسما هكَِّي نبِّيك ( مِـتْـيَدّبْ ) التفت عني نغز حماره ( تِرِّي ) .
حدث ذلك كله ولم تشرق الشمس بعد .
ومن شروق الشمس إلى مغيبها حكايات وأروع الذكريات مع جدي رحمه الله .
انتظروا أجمل الحكايا .
معاني الكلمات التي ربما لم يفهمها البعض من الجيل الحاضر .
المدور : يشبه الدار في حوش الحفر ويكون ما بين السقيفة والفناء وسبب التسمية دوران الجمل فيه عند الدخول والخروج .
قرّس : التقريس هو وضع لجام للجدي لمنعه من الرضاعة .
الشقرة : تسمية للشاة التي يكون أكثر لون وجهها أبيض .
مقرّبة : ستلد قريبا
اللود : منتصف الجبل
الصواطة : صخرة كبيرة .
مهسهس : رخو .
النقر : حفرة في الحجر تمتلئ بمياه الامطار .
القرنة : تطلق على الشاة التي كسر قرن من قرنيها .
شومة : حادة الطباع .
الشراك : قطعة من الارض .
خلفة : شجرة زيتون صغيرة .
بادن : كبر بطنه من الشبع .
التزنيق : ارغام الشياه على الرعي في مكان معين .
فقيرة : من القاب النساء عندما يصلن إلى عمر معين .
القوس : مدخل حوش الحفر .
المدراج : قطعة من الخشب تستعمل كقفل .
طربيقة : مصيدة للطيور .
الديدبان : مكان للحمار .
الهجار : حبل لتقييد الحيوانات .
السحراوي : نوع من الحمير الكبيرة الحجم .
التفر : حزام .

الجزء الثاني ..
بعد توديعي لجدي ، عدت سريعا إلى البيت عبر السقيفة الطويلة ، عرجت على (الحناية ) نزعت المعرقة وملأتها با لــ (الكرموس اليابس ) ، وأكملت خطواتي إلى وسط الحوش ، ومنه إلى الدار فوجدت جدتي وقد فرشت ( الرقعة ) وهي تقول لأختي الكبرى : ترا يابنيتي جيبيلي (الرحى ) وماتنسيش ( الشظاظ ) ، مافياش جهد ليها ، وهمت بالجلوس وهي تتمتم .. ياجلاي الكروب يامطلوب ,, جاءت أختي بالرحى ووضعتها أمام جدتي ، وقفلت مسرعة لتأتي بنصف ( مرطة ) من الشعير ، فقد درجت العادة أنه يوم الأحد والخميس ، وهما يومان يذهب فيهما جدي إلى السوق ، يكون الغذاء في هذين اليومين ( بازين )
، في تلك الأيام كانت المرأة ، تقوم برحي الحبوب بجميع أنواعها في البيت ، بواسطة الرحى الحجرية فكانت تطحن الشعير والقمح ، لعمل الخبز وباقي انواع الأكل الأخرى .
وكان ذلك كله يتم في غضون سويعات قليلة ، فالحياة كانت بسيطة وغير معقدة .
نرجع إلى جدتي التي جلست استعدادا لرحي الشعير ، في الوقت التي جاءت فيه أمي من الدار المجاورة لتقول لجدتي :: خلي عليك يا عمتي ، نوضي اطفي وتوا أني نرحي للخبزة والبازين .
: باهي يابنيتي ( ربحتي ) التفتت جدتي ناحيتي وهي تقف بتثاقل : امّاله اطلع ياوليدي جيبلي ( حطيبات ) ، خرجت مسرعا وعدت بالحطب بينما جهزت جدتي ( المناصب ) .
وغغغغغ وغغغغ .. إنه أخي الرضيع يصرخ أسرعت لأمي : يمه ,, يمه ,, خووووي يعييييط ! واضطررت لزيادة نبرة صوتي لتسمعني أمي ، فقد كانت جعجعة الرحى وغناء أمي ، يملآن المكان . وغناء الرحى ، من الفنون النادرة التي تميز المرأة الليبية ، فهو فن ليبي صرف ، يشكل صوت الرحى فيه الآلة الموسيقية الوحيدة ، وكلمات هذه الأغاني عادة ، تكون في الفخر والاعتزاز بالأب والأخوة ، أو تتناول أشياء تخص النساء .
سكتت أمي عن الغناء والرحي .. لأكرر لها :: خوي ( يعيط )
عندها نظرت أمي لأختي ،التي كانت تعرف ما يجب فعله ، واستأنفت هي الرحي والغناء ، تبعت أختي فطعم ( اللحوس ) لا يقاوم ، وقد تعودت عندما يُعطَى لأخي ، أن يكون لي نصيب منه ، في هذه الأثناء يدخل عمي مهرولا !! وبصوته الحاد ذو النبرة العالية متجها الى دار جدي : وين ( أم حريب ) يمه ؟ وبسرعة تناولها بيده ، ليجد جدتي وقد امسكت بكتفيه تهزه قائلة : وين ياولدي تبي بالبندقة انشالله ما فيه سو !!يطمئنها على عجل : ما تخافيش يمه لا تخافي ..غير تلامحت ذيب في الوادي !! وانطلق .
جلست جدتي مكانها ، وقد نال منها هذا الموقف ، وبينما تركت أمي تقوم بتهدئتها ، انطلقت أنا خارج البيت لأعتلي ( الكدوة ) علـّني أرى عمي ، وهو يصيد الذئب .وما هي إلا ساعة ، حتى دوّى صوت عيار ناري ، رددته الجبال والوديان ، تبعه عواء ذئب أصابته الرمية في مقتل .
لم يمض الكثير من الوقت حتى رجوع جدي من السوق ، وقد تزامنت عودته مع عودة عمي وهو يجر صيده الثمين ، ممتشقا البندقية وكله ثقة بالنفس ، ولكنه كان يخفي بعض الخوف من أبيه ، ترى ذلك واضحا في عينيه ، كونه استخدم البندقية بدون إذن ، وقبل أن يتساءل جدي ؟؟؟ قمت أنا بسرد القصة عليه كاملة ، ولم ينزل عن حماره بعد ، التفت جدي مخاطبا عمي : وين جاته الرمية ؟ أجاب عمي وهو مزهو بنفسه : في الراس يا بوي . نزل جدي عن حماره وعلامات الرضا بادية على وجهه وقد غفَرتْ لعمي إجابتُه وكأني أسمع جدي يقول : لقد كبر ابني وأصبح رجلا .
توجه جدي إلى البئر ليتوضأ ويصلي الظهر ، بينما وضع عمي صيده الثمين في مكان آمن ، ليعطيه فيما بعد لأحد الأقارب ، الذي كان يعاني من مرض عضال ،اتفق حكماء القرية ، على أن لحم الذئب سيخفف من معاناته ، بل وزعم بعضهم أن لحم الذئب وكبده ، هو الدواء الفعال لمثل حاله .
انزلنا ما أتى به جدي من السوق ، ووُضع كل شي في مكانه ( السكة )
و ( المحشّة ) و ( المناجل ) و( المقط ) و ( التّاجوق ) و( المنداف ) وكانت ( الشواري ) معبأة بما لذ وطاب ، أما ما يخص جدتي من حناء وعطور ، فقد خبأه جدي داخل ( الخُرج ) .
دخلنا الحوش : الغذا واتي يا فقيرة ؟
أجابت جدتي : واتي ويراجي فيكم .
:هي قولوا بسم الله ، قبل ما يبرد البازين .
حدث ذلك كله ولم يأتي المساء بعد .
ومن شروق الشمس إلى مغيبها ، حكايات وأروع الذكريات مع جدي .
انتظروا – الجزء الثالث من
ذكرياتي مع جدي إلى اللقاء

معاني الكلمات التي ربما تكون غير معروفة للبعض أو لغير الليبيين .
الحناية : غرفة تكون في السقيفة .
الرقعة : قطعة من الجلد توضع تحت الرحى يجمع فيها الطحين .
الشظاظ : قطعة من أعواد شجرة الزيتون تثبت في طرف الرحى .
المرطة : من المكاييل .
المناصب : الاثافي وهي ثلاثة أحجار توضع تحت القدر.
اللحوس :خليط من المكسرات المحمصة مع حبوب القمح وانواع الكمون يطحن ويخلط بزيت الزيتون والعسل أو السكر ويعطى كوجبة أساسية للطفل .
ام حريب : نوع من البنادق الدقيقة الهدف .
الكدوة : تراب الحفر يكوم ويشبه التبة الصغيرة .
السكة : قطعة من الحديد تثبت في المحراث الخشبي .
المحشة : نوع من المناجل الصعيرة .
المنجل : يستعمل للحصاد .
المقط : نوع من الحبال .
التاجوق : نوع من الفؤوس .
المنداف : نوع من المصائد للحيوانات الكبيرة الحجم كالذئب والضبع .
الشواري : نوع من القفاف الكبيرة الحجم ويصنعان من نبات الحلفاء.
الخرج : مخلاة مزدوجة.

الجزء الثالث ...
في المساء ترى كبار السن ، يلتقون في أحد دكاكين القرية ، يتجاذبون أطراف الحديث ، يشربون( الشاهي ) الشاي بالـــ ( باي ) وهو المساهة في الثمن ، ويستعيدون ذكرياتهم الجميلة في نظرهم ، وفي الواقع هذه الذكريات ، ما هي إلاّ صراع من أجل البقاء ، يستعرضونها وكأن أحداثها دارت منذ أيام .
عادة في أمسيات هذا الفصل من السنة يخيم على أرجاء قريتنا هدوء غريب ، مساءٌ ساكن إلاّ من صياح ديك ، أو نباح كلب هرم بصوت رخو ، هواقرب ما يكون الى الانين ،وتستمر حالة الهدوء هذه الى قبيل الغروب حين يرجع الرعاة بأغنامهم ، عندها يتحول هذا الهدوء إلى جلبة وصخب ، تختلط فيها الأصوات لتشكل سمفونية تتداخل وتتجانس فيها الأنغام ، يتصدر ثغاء الخراف وصياح الماعز واجهة السمفونية ، بينما يشكل رغاء الإبل وخوار البقر خلفية الموسيقا ، و تزخرف الكلاب بنباحها هذه النوتة وكأنها آلات نحاسية ، لتكمل هذا المشهد ( الاُوبِّرالى ) الجميل .
ما أجمل هذا المشهد رغم انه لا يدوم لأكثر من ساعة ، إلا انه مشهد لا يمحى من الذاكرة ، يتقدم بعض الرعاة قطعان الماشية ، للحد من سرعتها ، كيلا تلحق ضرراً بالجداء أوالخراف الصغيرة عندما تتزاحم في المسارب والطرقات الضيقة ، اثناء عودتها إلى القرية ، يتقدم كل قطيع من هذه القطعان زعيم ، رضي به القطيع ليكون رئيسا ً له ، وهو عادة يكون شاة كبيرة في السن أو فحلا من الماعز ، يأتمر كل قطيع بأمر زعيمه ، ولا يخالف مسلكه ، وترى ذلك واضحا عند وصول كل قطيع إلى مكانه ، فترى الزعيم ينحرف إلى بيت مالكه ، ليتبعه باقي القطيع ، في حين تكمل بقية القطعان مسيرتها عبر مسارب القرية ، ليرجع كل قطيع
إلى بيت مالكه وهكذا ، والذي لا يعرف هذه الأمور يستغرب أيما استغراب في كيفية انقسامها بهذه الطريقة السلسة رغم ان تعدادها بالمئات .
ترجع القطعان نشطة وبطونها ملأى ، فتشرع النساء في حلب الشياه لوجبة العشاء ، ويوضع الفائض في القرب ( ليروب ) ثم يمخض ليستخرج منه الزبد واللبن الحامض ، توقد ( الفنارات ) الأسرجة ويجتمع كل من في البيت ليبدأ السمر على ضوء الشموع والاسرجة ، بعد يوم حافل من آخرأيام الربيع ، في الستينيات من القرن الماضي بقريتي ( السقائف الجميلة ).

ودمتم بسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحقاني
عضو نشط
عضو نشط



عدد المساهمات : 19
الرصيد الخاص : 37895
تاريخ التسجيل : 05/01/2014

ذكرياتي مع جدي .. . Empty
مُساهمةموضوع: رد: ذكرياتي مع جدي .. .   ذكرياتي مع جدي .. . Empty26.01.14 23:15

لقد قرأت هذه القصة من قبل في المنتدى الاول لكن اسلوبك المميز في الكتابة يجعلني لا امل من قراءتها اكثر من مرة

انا اتابع كل كتاباتك على الهودج
تحياتي وتقديري عرضت عليك الراي في نشر هذه المجموعة في كتاب واعرض عليك الان مرة اخرى مع انني متأكد ان غير المنشور عندك اكثر مما نشر
ابدعت استاذ رضا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ذكرياتي مع جدي .. .
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ليبيا الغالية :: القسم الادبي :: القصص والروايات-
انتقل الى: